فقدشاب ولم يتم العثور عليه حوالي اربع سنين حتى قفد اهله الامل
بعد اربع سنوات رجع الشاب الى اهله تفاجؤ بمجيئه بعد اربع سنوات
سألوه اهله اين كنت بعد ااربع سنوات قال الشاب..
سأرتاح ثم سأخبركم ماذا حصل لي بعد اربع سنوات.وبعد ذلك استيقظ
\
من نومه وعائلة تنتظره بحرارة ليخبرهم ماذا حدث بعد اربع سنوات
بدأ الشاب يخبرهم بقصتهم فقال...
خرجت في يوم كذا وكذا في الشارع ذهبي لاتمشى فوجدة في طريقي عجوز
اعمى متكىء على عكازه فذهبت اليه لاساعده في ذهابه الى بيته فأوصلته
عندما كنت سأخرج من بيته قال العجوز..لن تخرج اريدك تبقى قليلا
فذهب لغرفته وانا جلست في الصالة وانتظرت ساعة ساعتين ثلاثة حتى دخل
الليل فذهبت لاجد العجوز ولم اجده في غرفته فذهبت الى غرفة
رقم1و2و3حتى صادفت غرفة غرفة رقم 20 غرفة بابها حديد جلست اطرق الباب عدة مرات وقمت اقول ايها العجوز هل انت في الداخل اخبرني
حتى استطيع مساعدتك لم اسمع صوتا يرد علي احسست ان احدا داخل الغرفة
وعندها وقفت امام الباب مباشرة احسست ان احدا ورائي مئة بالمئه
عندها قمت اتعوذ بالله فأغمذت عيني وقمت التفت بهدوء عندها فتحت عيني
وتمنيت انني لم افتحوها لم استطع حمل نفسي لانني رايت ابشع واقبح
منظر في حياتي مهيب مرعب جداالإ وهوجني رجله رجل حمار ويداه يدا حمار
ووجهه لا يوصف ابدا ابدا عندها سقطت على وجهي وقام بسحب رجلي ولم استطع رؤيت وجه فأدخلني الى غرفة رقم 20 عندها استيقظت فرأيت
امامي طفلة تمشي على قدم واحدة ليس لها يدين فإذا هي تقترب الي
وقامت بصراخ حتى ابتلعت نفسهاواتى طفل رجله يداه كلخروف وقام هو ايضا بصراخ وبعد الهرع والتخويف دخلت طفلة جميلة لم ارى بجمالها
قط فقلت لها هل انتي جن ام انس قالت جن لم استطع ان اصدقها فجعلتها
تثبت ذلك لي فرفضت طلبي فأصريت حتى وافقت فقالت لي..
اغمض عينيك ولا تفتحهاحتى اقول لك افتح عندما قالت افتح تمنيت انني
لم اقل لها من شدة قبحهااغميا علي اربع سنوات ...
بعد اربع سنوات استيقظت فوجدت امامي العجوز وقال لي ...
انهض واحذر بأن تخبر احد بما جرى معك فنهض الشاب خائفا غير مستوعبا ما جرى وهل كان يحلم ام يتخيل ام انه واقع لا محال له غادر الشاب وذهب الى اهله
وعندما فتح اهله الباب تفاجؤ بمجيئة بعد هذه المدة
وكمااخبرتكم سابقا في بداية القصة ان الشاب اخبر اهلة ولكن المفاجأة كانت كاالصاعقة عليه لانهم كانوا هم الجن في الاساس لان العجوز نصحه بالا يخبر احدا وما
زال اهلة الحقيقيون يبحثون عنه ودمتم سالمين