الدميه المرعبه .... قصه حقيقية

aax003


السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

انا من معجبي هدا الركن من المنتدى و ادخل منذ فترة لمعاينة المواضيع

المطرووحه حتى قررت ان اشارك انا الاخرى بقصص حقيقية مئه بالمئه اتمنى

ان تعجبكم و اتمنى بل و يسعدني ان اناظر ردودكم ..

هده قصة صديقة مقربة لي جدا , كانت تدرس معي في نفس المدرسه بل في

في نفس الفصل. كنت من اشد المعجبين بها لانها كانت فتاة دكيه و متدينه,

بصراحه كنت افتخر دوما بصداقتها و انها كانت تحبني كثيرا .

المهم, تحكيلي شيماء , اجل هكدا كان اسمها , تروي انها منذ صغرها كانت

لديها دمية متوسطة الحجم تحبها كثيرا كثيرا ولا تفارقها , حتى انها عند نومها

لا تنام الا و دميتها بجانبها . في يوم من الايام كعادتها قبل ان تخلد للنوم

جلبت دميتها الجميله لتنام بجانبها و دهب الجميع للنوم .

شيماء كانت ما تزال مستيقظة تحت الفراش لكنها كانت متغطية بالكامل من

راسها الى رجليها , احست بشي يجدب الغطاء عن وجهها و هي مقفلة عينيها

تقوول انه والدها الدي نسي ان يقبلها او هدا ما كانت تفكر فيه قبل ان تفتح

عينيها لتجد امامها ابشع ما راته في حياتها , تردف قائله "و ربي الدي ليس لي

لي سواه لو وصفت بابشع المصطلحات ما وفيت حق دالك الوجه المسخ الدي

كان امام وجهي مباشرة . ما زلت اتدكر جيدا ملامحه و بالتفصيل " دالك الوجه

كان وجه دميتها الجميله , اجل كان وججها بشعا مشوها و جسدها لو يتغير

, يعني ضل جسد الدميه . تكمل شيماء " كانت تلك اللعينه تجر الغطاء عني

بشده و لكني قاومتها رغم اني كنت احس اني مشلوله لاني لم استطع

الصراخ , لم اعرف كيف تحليت بشجاعة لا توصف و اخدت اجر الغطاء بشده

و عيناي مغمضتان و انا اقرا القران دوون توقف , فكنت كلما قرات القران

و زدت فيه اجد ان الغطاء يتراجع عندي الى ان استطعت انا اعيد الغطاء على

و جهي ولم اتوقف عن القراءه ولا ازلت الغطاء حتى اصبح الصباح لاقووم و اخبر

والدتي التي لم تتردد في التخلص من تلك الدميه اللعينه " 01366