قصة حارس مقبرة /قصه واقعيه/

يحكى ان حارس مقبرة الشهداء في مدينةوجده يدعى مسعود حارس ليلي رأى في يوم من الايام رجل يحمل فأسا يحفر مقبرة فدهب ليتأكد من هويته فتعرف عليه إنه صديقه حفار قبور !فسأله عن سبب حفر ؟ فقال له ان هناك فلانه مغربيه ماتت في إسبانيا فأراد اهلوها أن تدفن في وجده فعلمو سلطات ليتخدو الإجراءت دفن؟ وصلت جثه إلى مقبره وهنا تغيرت الاحداث في ليلة مطلمة دفنت شابة في عمر زهور18سنه في حادث مأساوي فدهب أهلوها إلى حال سبيلهم فبقي مسعود مع الاموات؟ حتى شعور بنعاس شديد فإدا بشابة ملابسها متسخة بدماء تقف امام وسادته فتقول له كلاما غير مفهوم؟ فخاف حارس فحاول هرب منها فلم يستطيع ؟فبدء يتلو قرأن كريم فلم يراها فنتطر بزوع فجر ليأتي حارس صباح ! فدهب مباشرة ليعلم مسوؤلين عن واقعه التى حلت به!فسألو اهل ميته عن سبب موت شابة فقالو لهم حادث سياره فتعجبو لماأخبرهم عن لباسها امام عائلتها وعن وصف وجهها وخاصة ملابس ؟؟فقامو بإحطار بعض مشايخ فقرأو قران وقالو للحارس لاتخف لن تاتي إليك بعد الاان ولكن في3ليله حطرت إليه فقالت لاتخف لن أوئديك فاصبح مند دالك وقت حتى الاءان يرى الاطياف والاشباح :6ف:

[center]شكرا على القصة